عاد الذهب للهبوط مرة اخرى في آخر جلساته بعدما ارتفع الدولار الأمريكي، كما انحسرت المخاوف تجاه الحرب التجارية بين الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي بعد اتفاق بينهما أدى لعدم فرض رسوم جمركية أمريكية على واردات السيارات من أوروبا.
هذا وكانت البيانات الاقتصادية لصالح الدولار الأيام السابقة، أما هذا الاسبوع فالإنظار تترقب قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي مساء الأربعاء المقبل وقرار الفائدة المتوقع تثبيته عند 2% كما يرى جمهور المحللين بمختلف التخصصات والمجالات.
فنياً: على الإطار الزمني 4 ساعات نرى الملاذ الآمن يتداول في نطاق عرضي على المدى القصير بسيطرة محكمة من الدببة. عجزت الثيران عن تخطي مستويات 1233 مرتين وبذلك تكون لدينا نموذج قمتين سلبي، في حال اخترقت الدببة مستويات 1218 سنرى استمرار للهبوط حتى مستويات الدعم 1214.65 وباختراقها سنرى الثيران تنتظر عند الحاجز النفسي 1200 دلاور أمريكي للأونصة والذي يعتبر فرصة شرائية عالية الجودة على الصعيدين المضاربي والاستثماري.
نتداول بحذر هذا الاسبوع لكثرة الاخبار الأمريكية وفرصنا المضاربية تكون بيعاً فقط.
في حال شدة الثيران من عزمها ننتهز فرصة بيعية عند مستويات 1233 كمرحلة أولى والمرحلة الثانية تكون عند مستويات المقاومة 1237.67.
#ملاحظة
ما انشره ليست توصيات، إنما اجتهاد شخصي قابل للصواب والخطأ.
هذا وكانت البيانات الاقتصادية لصالح الدولار الأيام السابقة، أما هذا الاسبوع فالإنظار تترقب قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي مساء الأربعاء المقبل وقرار الفائدة المتوقع تثبيته عند 2% كما يرى جمهور المحللين بمختلف التخصصات والمجالات.
فنياً: على الإطار الزمني 4 ساعات نرى الملاذ الآمن يتداول في نطاق عرضي على المدى القصير بسيطرة محكمة من الدببة. عجزت الثيران عن تخطي مستويات 1233 مرتين وبذلك تكون لدينا نموذج قمتين سلبي، في حال اخترقت الدببة مستويات 1218 سنرى استمرار للهبوط حتى مستويات الدعم 1214.65 وباختراقها سنرى الثيران تنتظر عند الحاجز النفسي 1200 دلاور أمريكي للأونصة والذي يعتبر فرصة شرائية عالية الجودة على الصعيدين المضاربي والاستثماري.
نتداول بحذر هذا الاسبوع لكثرة الاخبار الأمريكية وفرصنا المضاربية تكون بيعاً فقط.
في حال شدة الثيران من عزمها ننتهز فرصة بيعية عند مستويات 1233 كمرحلة أولى والمرحلة الثانية تكون عند مستويات المقاومة 1237.67.
#ملاحظة
ما انشره ليست توصيات، إنما اجتهاد شخصي قابل للصواب والخطأ.
